تفاحة ايقونة ٠٠٠٠٠٠ عجنتُ الاخطاءَ وفركتها بالظلامِ والقيتُ بها الى إلهٍ متهشّم بأجزاءِ قنينة نبيذ مكسورةٍ وكان بنصف عينيه…
أكمل القراءة »شعر فصحى
طبيعة صامتة: إلى محمود البريكان في المقهى المقابل سينما الخيّام ببغداد في العام….. كان ثمة قفصٌ وببَّغاء وصاحبُ مقهىً لا…
أكمل القراءة »تمام العاشرة ليلاً بدا حبك قوياً، أجسامنا لم تنفلت منا. نعم أننا كنا راغبين بأن نصير حكايتين تبدأ الحكاية ثم…
أكمل القراءة »عشقتك مذ عشقتك تفتّحت حروف قصيدتي وصرتُ أبحث عن نجمة سقطت في حضني… وأستعيد مدوّنتنا المرقّعة بحبر الرغبة… علّمتني الحياة…
أكمل القراءة »عشقتك مذ عشقتك تفتّحت حروف قصيدتي وصرتُ أبحث عن نجمة سقطت في حضني… وأستعيد مدوّنتنا المرقّعة بحبر الرغبة… علّمتني الحياة…
أكمل القراءة »عشقتك مذ عشقتك تفتّحت حروف قصيدتي وصرتُ أبحث عن نجمة سقطت في حضني… وأستعيد مدوّنتنا المرقّعة بحبر الرغبة… علّمتني الحياة…
أكمل القراءة »لم أُخبِر أحَدًا صباحٌ شَتويّ هادئ مرَّت شهورٌ طِوالٌ وأنا أنام دون أحلامٍ ملوّنةٍ أو كوابيسَ تداني قسوة الواقعِ في…
أكمل القراءة »وهم تخيل إنّ الإله رجلٌ بسيطٌ متقاعدٌ جالسٌ على ناصيةِ الرصيف يراقب المارة؛ بيده رغيفُ خبزٍ يلتهمه رويدًا…رويدًا… ما هو…
أكمل القراءة »وصاياه حتى لو سمعته سأعيده عليك كتاب َ التريُّث ِ الذي في لسانك ، قطفُكَ لخمسة ِ عصافير قد لايعني…
أكمل القراءة »كيفَ هي عفرينُ يا أبتي أسألُ أبي كيفَ هي عفرينُ يا أبتي . أدرِ الكاميرا أدرْها أرجوكَ ؛ أريدُ أنْ…
أكمل القراءة »