شهقة سكين
البحر وجل
شرق بماءه
عق الصراخ الموت
المدينة موؤدة …بأي ذنب تقتل؟!
لا شهوة للرمل في لعق الدم
وحدها السكين
بلغت حد الشهوة
ممسكة بناصية الذبح
لا الريح تثني حدها
لا الموج يبتلعها
اﻷسود يشحذها
الراقدون المتأهبون للموت
هم ذبائحها
ما أكثر الذبح
واسماعيل فديناه بكبش عظيم
فكيف لو ذبحت اسماعيل؟!!!!!