سأحكى عن روحى
التى تركتها فى جسد لطفل صغير
طفل كان يشع بالحب والمرحمة .
يناغى شجرة أمه
و
يفجرها ينابيع من العطر
كان يناور تحت شمس الله
فتتجسد الملائكة فى أشكال عدة
هو الأن يضفر سلاسل من الوهم
ثم يضعها فى طوق أنثاه
فتتشكل الحواديت طاقة من حنين
و
أغنية حبلى بالمعسول
و
الوهج
………..
الملاح