أحب الخريف
لنقائه العظيم
بألوانه المميزة
يبدو كطائرة ورقية.
بنفسجية وبرتقالية
حرارة النهار
زرقاء عميقة
هذا هو الفجر على البحر.
إنه لحالمٌ أبدي
خريف تشرين الأول
كرسامٍ
يستخدمُ العالَم
يحلق مع القلب
بين رقصة النار
وقبلة الوداع.
أحب الخريف
لأن السلام يدفعني للأمام
يمنحني البهجة
بل و يمنحني الوئام
فللخريف قصة ،
فصلٌ جديد
يتودد بأناقة لزبد البحر
.الذي يحيط بالرسامين