جودة التعليم قبل الجامعي

المعلم المصري عَلَمَ العالم

من ارشيق برنامج التوأمة بين الهيئة القومية لمان جودة التعليم و الاتحاد الاوروبي

هذا ما جمعته مرفت فايد من ورشة عمل بالهيئة القومية لضمان جودة التعليم و الاعتامد التربوي مع الاتحاد الاوروبي

في نفس ها اليوم 26 نوفمبر 2013

بدأ اليوم بترحب الجميع بضيوف مصر ………….، الحضور في الورشة 29 من الإتحاد الأوروبي ، الخبير المقيم ، و خبير نظم…

Posted by ‎مرفت فايد‎ on Monday, November 25, 2013

بدأ اليوم بترحب الجميع بضيوف مصر ” د مجدي قاسم – رئيس هيئة الجودة ”  ………….، الحضور في الورشة 29 : من الإتحاد الأوروبي ، الخبير المقيم ، و خبير نظم الجودة و مسئولة المشروع أ/ هويده و المترجمة آيه ، و المكتب الفني بالهيئة القومية لضمان جودة التعليم و الإعتماد التربوي ، و عدد من أساتذة الجامعات ، عدد من المراجعيين الخارجيين من محافظات مختلفة ، و عدد من المعلمين .
باتسي يتحدث عن المشروع بين الهيئة و و بين الإتحاد الأوروبي موضحاً أهدافه و ما يمكن أن يحققه :
– فيه أنشطة سوف تركز على عملية الإعتماد و بعض العمليات الأخرى
– الوضع القانوني للهيئة القومية لضمان جودة التعليم و كيف نعمل إصلاح لهذا الوضع القانوي
– النشاط الذي سيغطي اليوم عن التقييم الذاتي في المدارس لمرحلة التعليم قبل الجامعي
– الهدف الأساسي للتدريب أنه يكون تقييم ذاتي من داخل المؤسسة نفسها بدلاً من أن يكون شيء قومي من الخارج لإن لو من داخل المدرسة بيكون أكثر فائدة من لآتي من خارج المؤسسة
– عندنا حوالي 40 يوم عمل و مستر ماتي شغال على الموضوع ده علشان نغير من التقييم الخارجي للتقيم الذاتي .
– الخبيرة ماري كان بتغطي الموضوع ده على مستوى الدولة ( خارج المدرسة )
– اليوم الخبير من داخل المدارس ح يوضح لنا داخل المدارس في فنلندا
توضيح عن الخبير القائم بالورشة اليوم
– مسئول عن نظم الجودة داخل المدارس ، و قبل هذا كان مدير جودة في جامعة
– في الجلسة الولي يتحدث عما يحدث في فنلندا عن الجودة داخل المدارس و ما هي المباديء الاساسية التي يقومون بها عندما يقومون ببناء هذا
– مع ماري عرفنا كيف تساعد الحكومة الجودة في مدارسنا ، مذا يحدث للجودة في المدارس لكن التركيز هذا الإسبوع كيف نقوم بعملية التقييم داخل المدارس و كيف نقيم العمل .
– بالنسبة لاجندة الورشة يندرج تحت ثقافة التغيير في المدارس
– العناصر الخاصة بهذا هي : مراجعة و تحديث نظام تطوير المدارس في البلد و بشكل خاص ضمان الجودة و انشطة تطوير الجودة
– و التركيز ح يكون على مستوى المدارس و المؤسسات و التابعين
– و نركز على طرق و ادوات التقييم الذاتي
– فيه نتيجة ننتظرها كيف يمكن ان ننتقل من التقييم الخارجي للتقييم الداخلي ، ح نقدم هذا الجزء و نحتاج مساعدتكم علشان كده احنا بنشتغل مع بعض .
– يتابع باتسي انهم يحتاجون توصيات و لكن هم سيأتون بما عندهم لمساعدة مصر ، نفكر في الطالب نفسه ، هل نظام التعليم قائم على التلقين و الا الطالب مسئول عن التعليم و المعلم ناصح للطالب .
– يقول ماتي : انتم افضل الخبراء اللي عارفين النظام بتاعكم و كيف تتعمل في فنلندا و حضراتكم تقدروا تعملوا ده .
– التركيز على الجودة من داخل المدارس و التقييم الذاتي و كيف يتم هذا في فنلندا ، ح يقم لنا نظام اساسي للجودة يستخدم في فننلندا .
– لكن السؤال المهم : ما هو نوع التقييم المهم لكي نحسن الجودة و التقييم الذاتي في فنلندا و كمان ح نقدم بعض الامثلة المستخدمة في فنلندا ربما تكون مفيدة .
– في اليوم الثاني سيركز على كيف نبدأ بدعم التغيير في المدارس
– في فنلندا كان هناك بعض الاخطاء و قدروا يتغلبوا على بعض الاخطاء و سوف يتحدث عن هذا و كيف حدثت عملية التغيير عندهم . و ما هي الدوافع الاساسية لاي عملية تغيير فعال في العملية التعليمية ، ممكن نجد اجوبة معا ، كيف نقيس انشطة التحسين في العملية التعليمية .
كانت هذه هي مقدمة لليوم
بداية اليوم الفعلية (( الجودة في التعليم ) ) النظام الفنلندي عند بناء الجودة في المدارس و افكارهم لتحسين التعليم في المدارس و لابد ان نتذكر لماذا نعمل الشغل الخاص بالجودة لأ أحد قال لنا حسنوا الجودة و لكن السؤال الاساسي ليه المدارس تشتغل في موضوع الجودة ……… لكي تصل لجودة أفضل في التعلم .
فيه حقائق لابد من التحدث عنها و اشار لما قالته ماري من مباديء على مستوى الدولة ، يعني خلال العشرين سنة اللي فاتوا كان فيه حوكمة و لا مركزية يعني مثلا في اعمال الجودة المدارس تتمتع باستقلالية عالية جداً و التقييم قائم على المعايير و يركز على النواتج و التقويم الذاتي ، وهذا معناه ان المؤسسات و المدارس و الجامعات لها العمليات الخاصة بها في ادارة الجودة . و بيكون فيه استشارات موسعة للمعنيين بس موش على درجة عالية و عندنا ثقافة شاملة للتقييم في المدارس مثلا مدرستين يقيموا بعض ، يعني نقدر نقول ثقافة فنلندا ثقافة تقييم قائمة على الثقة و الدولة تساعد حيث انها تعتمد نظام الجودة في المدارس ، بعد الدولة ما بتقوم بالاعتماد بتتاكد ان المدرسة بتقوم بالجودة بشكل مناسب . و نؤمن في فنلندا ان المدرسين اكثر خبرة في ادارة الجودة في المدارس و نثق فيهم و نثق فيهم لا المدرسين مركزهم عال جدا ، و مهنة التدريس مهنة جذابة جداً ، الشباب و البنات اكثر مهنة بيحبوا يقوموا بها ، فنقدر نقول ان اكثر الشباب كفاءة سنختارهم مدرسين . هما في فنلندا
بالنسبة للتاريخ من زمان احنا عندنا تقدير للتعليم و المدرسين لهم احترام خاص و مرتباتهم عالية مثلا معلم الابتدائي 2800 يورو و هذا يعتبر متوسط ،في الستينات و السبعينات بدأ المدرسين يقومواباضرابات ، كانوا شعلة يمشي الناس وراهم هم بينوروا الكون للناس ، كان فيه نقابة واحدة للمعلمين و نقابة المعلمين فضلت تحسن من صورة المدرسين ، كل المدرسين معاهم ماجستير حتى معلمي رياض الأطفال و صعب جداً أن أي حد يدخل مجال التعليم ، باتسي بيقول ان بنته داخلة في التعليم و الجامعة دي يمكن 4.7 فقط هم من يسمح لهم بدخول كلية التي تسمح لهم بالدخول في سلم التعليم .
لماذا المدرسون في فلندا بيلاقوا احترام كبير
ليه المدرسين بياخدوا مرتبات كبيرة ذلك يرجع لتاريخ طويل من الاحترام . فنلندا تعتبر دولة صغيرة في جنوب اوروبا و بتعتمد على تحسين التعليم و لهذا المدرسين مهتمين بالجودة و بيحظوا بالاحترام .
باختصار شديد عندنا مدرسين جيدين لهم خبرة تنافسية عالية جدا و لهذا نحن نحترمهم . المدرس عمله قائم على البحث ، و بيحاولوا يتقدموا ، كما أوضحت ماري قالت نحن نضع كل هذا في الحسبان عن وضع المناهج و نأخذ برأي المعلمين .
نظام ادارة الجودة بؤرة الاهتمام عملية التعليم يعني كيف يتعلم التلميذ و سنشرح معادلة توضح ذلك :
K2-k1= lr
المعلومة 1 – المعلومة 2 = ناتج التعليم
حيث k2 المعلومة التي خرج بها
K1 المعلومة التي دخل بها ( معلومات التلميذ الاولي )
Lr = ناتج التعلم
= ان التعليم في بؤرة الاهتمام
لما نجي نبني نظم الجودة لابد ان نعرف الذي يدعم عملية التعليم ، هي دي الفكرة الاساسية و هي بسيطة .
في فنلندا بنعملها بطريقة و انتم في مصر بطريقة و طبعا معروف ان الطرق التي حققت نتائج في فنلندا ممكن الا تحقق تقدم في مصر
لكن ممكن نتقبل هذه الفكرة
– عملية التعليم نقطة مهمة ( المتعلم ) و لما المتعلم يحقق نتيجة يحتاج تغذية راجعة او تقييم على اداؤه ، و نحن نبني نظام الادارة في المدارس بنحتاج كيف نعمل تغذية راجعة على هذه العملية و كيف نقوم بهذا .
– المتعلم لابد يقوم بنفسه بمتابعة و تطوير اداؤه ، المتعلم نعلمه ادوات خاصة بالتقييم الذاتي و ده جزء تاني من نظام الجودة في المدارس ، نقطة تالتة ان النظام ده يضمن تحسين نتائج التعليم . لابد ان التحسين يتم في المدارس و تكون فيه ادوات تدعم التحسين . و هذه بعض الأفكار ما الذي يحدث داخل عملية التعليم أولاً
– دور المعلم ، نحن نظن أن دور المدرس انه يساعد المتعلم ليصل لأفضل نتائج التعليم الممكنة ( مفيش امتحانات نهائية في الابتدائي ، الامتحانات في الثانوي فقط ) – في فنلندا ان المدارس تعلم من اجل الحياة و ليس الحصول على الشهادة – ، و توفير الظروف و المتطلبات الخاصة بالتعليم .
– المتعلم لا يقوم بالتمتع بالتدريس و الحصول على التدريس بل شريك فعال و مسئول في العملية التعليمية ، لانهم ح يكونوا شركاء متساويين ، و بالتالي نتائج التعليم ليس عمل المدرس وحده بل عمل المدرس و الطالب ايضا .
– مثال في نقطة ( المعلم و المتعلم شركاء في عملية التعلم ) ، بيبقى فيه عقد ضمني بين المتعلم و المعلم في الاهداف الاساسية و هل ممكن ان يغير المتعلم في اهداف التعليم لا بس هما بيتناقشوا .
– فيه طرحان ده يطبق في مصر لان اعداد الطلاب كبيرة جدا و يصعب النقاش بين المعلم و المتعلم و هذا …………….
– هو التعليم بيتم في اشكال مختلفة و عن بعضهم يوجد اختلافات حيث توجد شراكة صحيح ممكن العدد يحد من هذه العملية و لكن بشكل عام ده الشراكة المطلوبة .
– النقطة الاخيرة لو حدث فشل بيبقى غلطة المعلم و المتعلم ،
• كيف نستطيع أن نصل لنواتج تعليم جيدة :
– بيتم من خلال المعلم و هو يضع شروط كيف تتم العملية
– المتعلم و المعلم يجب ان يتعاونوا مع بعض و ايه المواد التعليمية التي تسهل العملية و كيفية تحقيق نتائج جيده
– المعلم و المتعلم يعرفوا ادوات التقويم و يبحثوا عن المناسب
بالرغم من ان فيه شراكة بين المعلم و المتعلم الا ان المعلم هو الذي بخبرته يجذب الطالب للتعليم و تحقيق النتائج الطيبة فيه ديمقراطية في القرار ، المعلم هو اللي له الاختيار بعد هذا و عنده الوسائل و الادوات التي يستخدم منها لخدمة الطالب .
فيه اساليب كتيرة للتعليم و لكل طالب طريقة ليستطيع اكتساب المعلومة

مثلا : اساليب المعمل و امان المعمل لا يمكن ان يترك الطالب وحده يتعلم بالتجربة .
الطالب في فنلندا من حقه يكون متعلم و لو هو جاي يقول انا لا افهم من حقه يسال سؤال ساذج ……………. كما يشاء
اسوأ شيء ان المعلم يقول للطالب ده سؤال ساذج . في اغلب الاحيان يكون الخطأ أسهل طريقة للتعليم .
((هل مسموح للطالب أن يخطيء و كيف نستغل هذه الأخطا في عملية التعليم )) …
لما هما في مدارسهم بيبتدوا يشتغلوا على بناء نظام الجودة :
– الاضافة التي سيضيفها للطالب
– المدرس و المتعلم شركاء في العملية التعليمية و عليهم التعاون
– التدريب هو عملية مساعدة لعملية التعلم
– التعليم في المرتبة الاولي و التدريس عملية مساعدة في عملية التعليم .
إذا كنا متقبلين المباديء التي اتفقنا عليها ، ماهي التغذية الراجعة التي يمكن أن يعتمدوا عليها ، كيفية تصرف الطلاب أثناء دراستهم ، ما الذي يحدث في أثناء عملية التعلم ، عايزين نشوف نواتج التعليم ، هل التعلم كان فعال ام لاء ، بالتالي محتاجين نعرف مدي التعاون بين المعلم و المتعلم و دي الاساسيات التي سنعرف كيف نطوعها . اذا اتفقنا على المباديء نسيطيع ان نبين هرم جودة التعليم في المدارس
و تكون قاعدة الهرم هي عمليات التعليم و التعلم للمتعلمين لإهميتها ، ثم اعمال التدريس ، التعاون بين المعلم و المتعلم ، ثم إدرة الجودة

كيف نستخلص النتائج من المرحلتين الأولي و الثانية

دورة ديمنج فكرة عجلة ديمنج

الفكرة الأساسية التي تقوم عليها فكرة ديمنج الإستمرارية ،

، do PLAN

chek
AKER
من الاول التخطيط ثم التنفيذ و المراجعة و هكذا ، كيف نخطط للستراتيجيات و نخطط لخطط العمل و بعد هذا كيف ننفذ ما تم تخطيطه و محتاجين نعرف العمليا و الخطوات اللازمة لتتم العمليات و بعد هذا المراجعة و ادوات القياس. و ما هي النقاط التي سيتم قياسها ، بعد كده ح نشوف الاجراءات التي سيتم اتخاذها للتخطيط و التنفيذ و المراجعة و هكذا هي دي العوامل الاساسية التي نعتمد عليها لما بنكون بنبي نظام الجودة في فنلندا .

تخطيط التعليم ، تنفيذ التعليم ، العملية التعليمية – ناتج التعليم وبعدها التغذية الراجعة من العملية التعليمية و ناتج التعلم و في الاخر فيه تغذية راجعة على جميع العناصر . شكل بياني
الجزئية الخاص بعملية التعلم بنقيم التدريس الذي يقوم به المعلم للمتعلم .
تجربة خاصة بباتسي مشروع لتقييم المتعلم و المعلم
هما في فنلندا لا يوجد عندهم توجيه و لا متابعة على المدرس ، لكن بعد عمل باتسي في هذا المشروع بدأ التفكير في كيفية تحديد المسئوليات ، لإنهم عندهم ثقة كاملة في المدرس و الناظر و المدير لا يدخل الفصل لمتابعة المعلم ، و لا يتدخل إلا في حالة مشكلة بلغ عنها المعلم او المتعلم او ولي الأمر
في الصفوف الأولي المعلم مسئول عن تدريس أكثر من مادة فاحيانا يجدوا في مدرسة فصل صعب السيطرة عليه كل المعلمين يتبادوا الخبرات في حل المشكلة ، و لو مادة مادة يجتمع معلمي المادة و يحددوا افضل طريقة للحل و التقدم في تحقيق المادة .
لا يوجد اشراف مباشر على المعلم
لو فيه طالب مشاغب او ظروف ما هناك الارشاد النفسي و الارشاد من اللجنة الطبية و تعاون الزملاء لحل المشكلة .
هما معتادين على التواصل في المدارس في لقاءات مستمر و الغرض من الاجتماعات دي هو التوصل للحلول حتى الجامعات نفسها رئيس الجامعة يتواصل مع الاساتذة و ده شيء دوري هما معتادينه و بيراجعوا شغل السنة دي و تقاريرها مع شغل السنة السابقة ، و بالتللي يبدأو ا يرجعو هل تم تنفيذ ما تم الاتفاق عليه ، هل هناك تقصير ، فيه بعض الاتفاقات بين مدير المدرسة و المعلمين و المعلمين بيحققوا ما تم الاتفاق عليه .
تطور المعلم في فنلندا
علشان يكون معلم ياخذ 5 سنوات تعليم جامعي
لو ح يدرس مادة معينة 7 سنوات منهم سنتين تدريب عملي
مدرس الفصل بياخد ماجستير التعليم
بيخضع للمباشرة من معلم أكبر منه و احيانا بيكون في المدارس المهنية و اقسام التدريب المهني
و السر الكبير ما هي المراحل التي يمر بها المعلم في فنلندا
– بعد ما بياخد الماجستير بيعمل مدرس و بيكون المنحنى بتاعه مستقيم ليس فيه تغيرات
– كل مدرس خلال مساره الوظيفي لابد ياخد أيام تدريبية ( 2 يوم في المدارس العادية ، 5 أايام في المدارس المهنية )
– بالنسبة للمرتبات بيعتمد على عدد الساعات لو 24 ساعة بيكون مرتبه عادي و لو فيه عمل 25 ساعة يبقي بفلوس و بيزيد كل 5 سنوات . المرتب بيزيد و يقل تبع عدد الساعات في المدارس الابتدائية / لكن في المهنية لا لا العمل معظمه في الورش .
– ممكن المدرسين يزودوا مرتباتهم باي شكل مثلا بيشيلوا مسئولية الاجهزة و هكذا ممكن يزيدوا بمقدار 100يوروا
– ممكن يقوموا بتدريس لطالب معين برنامج معين و المدرسة تدفع و فيه حد اقصى لهذا الدرس الخاص .
– فيه طرق تانية ممكن يزيد من دخله ممكن يبقى مستشار للطالب و بيروح الجامعة و يتخصص في شيء و ممكن يتخصص في مادة ما . ذوي الاحتياجات اللخاصة لو تعلم ذلك يرفع من راتبه وكذلك الادارة و دراسات عنها و في هذه الحالة يمكن رفع راتبه .
– المعلم في فنلندا بيقيم نفسه ، و لا يوجد تفتيش ممكن المعلم يسأل المتعلم ، ممكن يسأل أولياء الأمور ، ممكن المدير في بعض الحالات يقوم بالتقييم معه .
– الوضع التعليمي في فنلندا ، مقارنة بالوضع في مصر و غيرها من البلاد حيث المدرس في فنلندا يبدأ من مستوى اعلى .
– د/ مجدي يتحدث عن : المدرس المصري افضل المدرسين على مستوى العصور و المعلم المصري تلقى تعليمه لما كنا بنعمل من خلال ان التعليم مهمة قومية و سوف يعود عندما نعود لهذا التوجه / شكر و تحية للدكتور مجدي ، رفع رأس المعلم المصري بكلامه ، ذكرني هذا بمؤتمر نظمناه عندنا في الغربية بالتعاون مع المركز الثقافي اليمني بحضور سفير اليمن و كان المؤتمر في قاعة المؤتمرات بجامعة طنطا – و أتذكر يومها وقف د/ عبد الوالي الشميري سفير اليمن في مصر و قال مصر علمتنا ” المدرس المصري علمنا و نحن صغار في بلادنا ، و عندما أحببنا إستكمال تعليمنا فوق العالي حضرنا لمصر ، فمصر هي البداية و النهاية و إليها يرجع الفضل في تعلمنا و لها فضل على سائر البلاد .

ثم عرضت د/ أسماء مصطفى بعد ذلك نقاط القوة و نقاط الضعف و الفرص و التهديدات كما أوضحناها في الورشة السابقة بتاريخ 20/ 11 / 2013 ،و قد أضفنا اليوم لنقاط الضعف : عدم تطبيق الإدارات و المديريات لمعايير ضمان جودة و اعتماد المديريات و الإدارات التعليمية / مع العلم ان الهيئة اصدرتها في العام 2010 و اضفنا للفرص دبلومة جودة النظم التعليمية التي تمنحها الجامعات المصرية .
مثال لأدوات التقويم الذاتي في فنلندا
حوار بين المدير و المدرس و يعطي المدرس نفسه درجة من 10
– ما الذي تم الاتفاق عليه في العام الماضي ، ما الذي فعله المعلم ، هل نقاش السنة الماضية تم أم لا فإن لم يكن اتمه المعلم عليه أن يذكر السبب
– الآداء السنوي ، هل تم بشكل جيد و هل هناك معوقات حدثت و اسباب النجاح و اسباب الفشل “لانه ممكن يكون فيه اسباب خارجية ”
– المدير بيسأل المدرس أعطي لنفسك درجة من 10 ، ثم يناقشه في الدرجة و يتناقشوا في مسئوليات المدرس و ما هي المسئوليات التي قام بها /هل فصله فيه ذوي احتياجات خاصة أم لا . و هل هو راضِ عن شغله و مقتنع به ، ثم يتحدثوا عن بيئة العمل المحيطة بالمدرس و ما هو التحسين المطلوب ، المدرس عليه تقديم أمثلة ملموسة ، و بعد الحوار يبدأ يضع اهداف للسنة القادمة و ممكن لسنوات قادمة .
– هل المدرس يريد ان يدرس لذوي الاحتياجات الخاصة ” هذا يزيد من دخله ” أم يريد التركيز في عمله فقط ، أم يريد كورسات ، دبلومات …………. كل هذا ممكن ان تساعده المدرسة فيه و توفر له الوقت لذلك .
– الاتفاق على المتابعة بعد ذلك كل فترة زمنية ( 6 شهور أم سنة …… )
– ثم يضعا خطة التدريب ما هي الخبرة او التدريب الذي يحتاجه المعلم
– يسأل المدير المعلم بعد ذلك هل هناك شيء اخر يريده ، ما هي توقعاته و اماله كمعلم لنفسه .
– هل المعلومات التي يحتاج اليها في التدريس يحصل عليها بطريقة سهلة .
– أي شيء ينتقده المعلم لابد و ان يوجد له حل / الحل داخلي .
– كيف يتعامل المعلم مع الاطراف الاخرى في العملية التعليمية .
– لابد و ان يكون المعلم في فنلندا قادر على تقديم تغذية راجعة ( ما هي الممارسات التي تميزت و التي لم تتميز كيف يحسنها )
هذه المناقشة تتم سنوياً بين المعلم و المدير
ثم يكون هناك تقرير لانه يمكن فيه مراجعات مع المعلم حول ما لم يتم انجازه .
يوجد في فنلندا أدوات مثل :
– ثقافة التقييم الذاتي في المؤسسة التعليمية
– ممارسات التحسين في المؤسسة التعليمية
– قياس جودة المناخ التعليمي في المؤسسة التعليمية
– التغذية الراجعة في المؤسسة التعليمية
– تضخيم أو انفتاح المدرسة على التغيير
– البحث او الاستقصاء الذي تم في المدرسة
– القدرة على التوقع
– نتائج المدرسة
في النهاية
نحن
نحن
نحن
نحن
نحن
أفضل بكثير و لكن أين الأيادي التي تمتد لجعل ما نحن فيه أفضل ، عايزين أيادي تعمل من أجل مصر ، العقول رسمت الطريق و هيا نساعدها .
وضعت صورة د/ مجدي عندما تحدث و رفع مكانة المعلم المصري و طالب بضرورة الإهتمام بالتعليم و قال المعلم المصري علم العالم
مرفت فايد ،

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏٣‏ أشخاص‏
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

إغلاق