جودة التعليم العالى

مجتمعات التعلم ” ورشة عمل من ارشيف ورش عمل هيئة ضمان الجودة”

د مجدي قاسم

صباحكم جودة و مودة و محبة

https://ww w.facebook.com/mervat.maher.56/posts/10200886985122631

ورشة عمل يوم الإثنين الموافق 9/ 12 / 2013 ( التؤامة ) بين مصر و الإتحاد الأوروبي – الهيئة القومية لضمان جودة التعليم و الإعتماد التربوي – هيئات الإعتماد في فنلندا كشريك رئيسي و ألمانيا كشريك ثانوي

المكان الهيئة القومية لضمان جودة التعليم و الإعتماد التربوي – فرع شبرا
الحضور – من الجانب المصري – أعضاء من المكتب الفني للهيئة – عدد من أساتذة الجامعات – عدد من المراجعيين الخارجيين قبل الجامعي – عدد من المعلمين
الحضور من الجانب الأجنبي
الخبير المقيم – رئيس المشروع – الخبير الزائر
فعاليات الورشة تناولت إدارة التغيير
تغيير أساليب الإدارة
بدأ اللقاء بالترحيب بالضيوف ، ثم عرفنا باتسي الخبير المقيم بالسيد كوكا الخبير الزائر و بدأ الحديث عن إدارة التغيير
لعلنا نعلم أن التغيير المستمر فنحن هنا من أجل التغيير المستمر
الموضوع الأول عن أهدافنا و بما انكم معنا فان لكم دور في التغيير لابد أن يحدث نوع من التغيير في مؤسساتكم / التعامل هو جزء من التغيير
سوف نركز على المخرجات الأسياسية للتغير
سوف نركز على المهارات النظرية و المهارات الفعلية
بالتالي نحن نحتاج المهارات التي نحتاجها في مؤسساتنا
اول موضوع هو الهدف للمؤسسات التعليمية و خصائص القيادة للمؤسسات التعليمية ، نقاء نفسها نعتبرها مؤسسة تعليمية و هي نفسها وضعت اهداف للقيادة
سوف نتكلم عن المؤسسة التعليمية كهدف :
تعريف للمؤسسة التعليمية / المتعلمة / مؤسسة التي تستمر في امكانياتها للتحسين المستمر
سؤال المدرب رئيس المشروع عندي سؤال / ماهي القدرات التي من وجه نظر حضراتكم تتوافر في المدير / المصطلحات المرتبطة معنا بالقيادة ؟
أ.د د/ مجدي قاسم تناول ناصية الحديث و قال : سوف ننقل المعرفة و نطبقها ليس حضور فقط و لكن نحضر ورشة العمل من أجل أن نكون سبب في التغيير لإن الذي ليس في موقع قيادة اليوم سيكون في مواقع قيادية في المستقبل و سوف يكون قائداً للتغيير .
د/ أمل محسوب تقول قيادة قادرة على التغيير ، محتاجين تغيير قائم على التغيير الشكبي / لا مركزية في المؤسسة التعليمية / العاملين عندهم قدرة على التعلم / الثقافة داخل المؤسسة / تقبل الآراء ،
اغلب الإجابات : عبارة عن السياسة العامة للمؤسسة ، مهارة التوقع / رؤية للمستقبل ، هو حط بعض الأفكار لاننا نحتاج مؤسسة متعلمة : أداء افضل / صالح الطالب و صالح المدرسة / تنمية الجودة / كل المؤسسة تتعلم / المؤسسة كلكل تتعلم / كل هذا بيعيش داخل مجتمع فيه تنافسية ، قدر كبير من التنافسية التي يعيشها المجتمع المدرسي / قادرة على ادارة التغيير / تساعد على التغيير
كيف تكون المؤسسة منظمة تعلم / أدوات محددة لإجراء التقييم كمؤسسة تعلم . سوف يرسلها لنا
التواصل و الإدراك المشترك يتم من خلال التفاعل و المشاركة و الاششتراك من جميع العاملين داخل المؤسسة في تحسين و تفسير المعلومات او البيانات و الاستفادة من الفرق في تحليل الوضع الراهن / على سبيل المثال لما جينا نعمل التحليل الرباعي لا يقوم به القادة فقط بل الجميع و تتم المشاركة و لا يتم الاعتماد على ناس فقط / المحك الثاني هو التعاون في بناء رؤية مستقبلية مشتركة موش واحد لوحده ، يجب ان تكون المؤسسة عندها نوع من المرونة الكافية انها تطور نفسها طبقاً للأطر الحديثة ، يجب أن يكون بؤرة الأهتمام هو العميل أو المستهدف ، الطالب يكون هو المحور الذي نعتمد عليه ، المحكين الاخريين هو دعم التعلم الفردي و اتعلم الجماعي و الناس تتعلم كيف تتعلم و يكون عندها نوع من الاستقلالية في التعلم .
ادارة التغيير بالرغم من انها عملية بسيطة الا انها صعبة لإنها تتعلق بالعامل البشري ، تعالوا نبدأ نستعرض تعريف مبسط لإدارة التغيير .
النموذج ( العناصر السبعة لإستراتيجيات التغيير ) ده أساسي و لكنه مبسط جدا ، و نحن نحتاج نماذج أخرى ،
نحن نحتاج سبع عوامل أساسية تكون موضوعة في إطار جيد و هذه العناصر السبعة من أجل إدارة استراتيجية للتغيير
– الفلسفة لابد أن المنظمة تكون يها اتجاه للتغيير ، بيقول لو المنظمة معندهاس ادراة للتغيير سوف تفقد التغيير العميق ، الفلسفة تلزم الناس على التفكير و المشاركة الفعالة لو المنظمة معندها رؤية مستقبلية واضحة سوف يؤدي لوجود تشوش لدي المؤسسة و سوف تفقد قدرتها و سوف يقلل من التغيير العميق داخل المؤسسة لابد ان يكون في المؤسسة استراتيجيات تكون طويلة المدي و نحدد نوع البرنامج او الخط الفعلي لإن لو المؤسسة معندها استراتيجات واضحة ستفقد الالتزام لدي المنتمين للمؤسسة
– المهارات و بيقول ان السبب الأاساسي هو شعور العاملين أنهم غير كفْ أو ليس عندهم الكفايات اللازمة للتغيير ، و ده بيخالية مقاوم للتغيير ، فلابد أن نعرفهم الكفايات المطلوبة منهم لتحقيق ثقافة التغيير المنشود حتى لا ينتابهم القلق و يقاوموا التغيير .
– خبرة القيادة ، فبدون خبرة القيادة لن يتم التغيير على الطريقة المنشودة
دي فرصة اننا نعرف ثقافة التغير و ليه الناس بترفض ، يعني دي استراتيجية للبقاء
(النموذج مثالي و احيانا الترتيب لا يكون بصورة مثالية لكن يختلف على أرض الواقع ) في ادارة التغييير العناصر دي التنظيم و التركيب بينها أمر صعب
يوجد في فنلندا يوجد مجلس قومي للتقويم
– نموذج أخر لإدارة التغيير / الصراع بين العوامل السبية التي تعوق التغيير و كيفية التغلب على الصراع بين الإثنين
– سؤال مصري العوامل المعيقة أو المحفزة للتغير متواجدين الإثنين ، هل يمكن أن يكون هناك توازن بحيث ان مفيش واحد تتغلب على التانية
الأجابة لا يجب ان يكون هناك توزان دائم لان لو وصلنا للتوزان ح يبيق فيه حاجة ثابتة غير دينامية لإنها سوف تكون مؤسسة ترجع للخلف لا تتقدم
((لابد أن نعدم المحفزة و نحد من المعيقة ))
حساب درجات المفردات فلو العوامل المحفزة ح تكون ضعف بيكون ده وضع مثالي
سؤال مصري هل فيه وضع مثالي بين العوامل المعيقة و المحفزة ؟
ج – من خبرته ممكن يحكم من خلال الاداة لو النتيجة طلعت في صف المحفزة يمكن في هذه الحالة ان القيادة او الادارة تطبق ادارة التغيير و ان الناس تتبع نفس النموذج زاي المريدين كده ( تصبج المؤسسة رائدة ) .

منظمة التعلم ممكن من خلال ادارة التغيير ان نحققها
ادارة التغيير هي الطريق لبناء منظمات التعلم
عندما نفهم ان منظمة التعلم دائما تتوسع في المنظمات و الادارات بتاعتها ضروري يكون فيه تغيير

* العوامل التي تقوي العوامل الداعمة و بالتالي محتاجين تواصل فعال خاصة من جانب الادارة او القيادة في هذه المؤسسة ( القيادة بالمعرفة و القيادة بالخبرة ) / محتاجين نعرف طبيعة التغيير ، محتاجين نعرف الأخطاء التي تقع فيها القيادة أو الإدارة لكي نعالج هذه الأخطاء و سوف يعرض هذه الأخطاء و أمثلة إيجابية لتصحيح هذه الأخطاء ، تطوير الثقافات الخاصة بالتعلم و سوف يعطي امثلة كثيرة كيف نخلق ثقافات التعلم . تطوير ثقافات التقييم و سوف يعرض اكثر من آداة تساعدنا على التغيير و أهمية ان احنا يكون عندنا تركيز على نقطة التغيير ، بيكون القيادة عندها وعي عال بعملية التغيير ، فيه نقطة اساسية ان القيادة علشان تكون فعالة منتشرة و موزعة على كل الأفراد لازم تنشر الثقافة في المؤسسة لانه لو تمركزت في شخص واحد ( توزيع السلطات ) ( تفويض قرارات ) اللي يخلي المؤسسة قوية هو فريق العمل و قوته ، لو القيادة غير موجودة المؤسسة تظل قوية ، في وجود القيادة او عدم وجود القيادة تفضل المؤسسة قوية لان المؤسسة قوية و عندها القدرة انها تستمر / قيادة من خلال فريق
* سؤال مصري نحن نعرف أن ان في الادارة 3مستويات هل القيادة لها نفس المستويات ( يجيب الخبير نعم )
من هنا نعرف أن للإدارة مستويات و للقيادة مستويات ، يمكن من خلال تدريب القيادات أن نغير المؤسسات
– المهم هو قدرة الفرد على التغيير ، التغيير عملية صعبة لانها تخضع للعوامل و الجوانب الاجتماعية ، العملية صعبة و ليست سهلة .
وجهة نظري سوف أعرضها لاحقاً في موضوع لاحق
تحياتي للهيئة القومية ، تحياتي للمصري العظيم ، لقد أدار عجلة بتفاني و حب في وطنه . التغيير الحادث في المجتمع المصري كان نتيجة جهود فردية ، و طموحات و رغبة في تطوير البلد ، وطننا الغالي عملنا من أجلك و سنواصل . هذا ما توصلت إليه من الورشة / المهم إنبهار الحضور بالمصريين
كيف نجعل المؤسسات التعليمية منظمات تعلم ،

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

إغلاق