النهر الذي يطأ بقدميه
انتصاراتنا
فرحنا المعلق على جدار
تتهافت على خلق مواعيده
الشمس
لتبرأ من ستر جسدينا الهائمين
في جنح الليل الثائر
القيد الذي يمسك بمعصمه
يدور
و لا حيلة ل أوتار النهاية
تحية ل شاجال
و فم الذكرى الذي ينهض باكرا
كي يحل أسري
………ًحبيبي صحيح بنتواعد ً…..
رأسي الذي صان العشرة
بموجب العهد العتيق
يا حبذا لو
صارحته الأمكنة